اكتشف مجد مصر القديمة أثناء زيارة المتحف المصري المعروف باسم المتحف المصري أو متحف القاهرة، يقع المتحف على حافة الهضبة الصحراوية الأولى بين الأهرامات والقاهرة. يضم المتحف مجموعات كبيرة نادرة من 5000 عام من الفنون، ويضم المتحف معرضًا لا يصدق يصور عهد مصر القديمة المجيد
يقيم المتحف المصري معرضاً مذهلاً بشكل لا يصدق، حيث يسلط الضوء على الآثار المصرية القديمة الفاتنة مثل التوابيت، وصائغ المجوهرات، وفخار المومياوات وبالطبع الكنز الرائع للملك توت عنخ آمون، وكذلك اكتشفوا قناع الموت للملك الصبي في قبره، واكتشفوا أنها مصنوعة من الذهب الخالص والصلب، حيث كانت تعتبر أكثر الأشياء المدهشة التي تم صنعها على الإطلاق. يحتوي المتحف على طابقين ضخمين، الأول يضم التماثيل الرائعة التي تعود لرمسيس الثاني والعديد من حكام مصر القدماء، علاوة على المكياج القديم الجميل والعملات والأسلحة وأدوات الري والمركبات العسكرية التي صنعها أحمس. علاوة على ذلك، يضم الطابق الثاني الكبير العديد من الغرف الغامضة، مثل غرفة تحنيط الحيوانات التي تحتوي على الكثير من الحيوانات المحنطة ، بالإضافة إلى كنز توت عنخ آمون الرائع بذهبه اللامع
تحتوي الغرفة على العديد من الأشياء مثل التاج والمزيد من الأشياء، وهناك أيضًا غرفة المومياوات التي تضم الكثير من مومياوات الملك القديم مثل أمنحتب الثالث ، وستجد العديد من القطع الأثرية والتحف الأخرى مثل الصناديق الأربعة المذهبة الكبيرة التي تتلاءم مع بعضها البعض، والعروش، ومقعد المرحاض الملكي الجميل، والبوق القديم، بالإضافة إلى القناع الجنائزي الذهبي والتابوت
الغرفع تضم مومياوات، توابيت، فخار، وبالطبع كنوز الملك توت عنخ آمون ، التي أسسها في القرن التاسع عشر عالم المصريات الفرنسي أوغست مارييت، لوقف نهب المواقع الأثرية ولتنظيم معرض القطع الأثرية التي تم جمعها، كانت حديقة الأزبكية في القاهرة أولى استخدم كمخزن لهذه القطع الأثرية، وتم تجهيز متحف في بولاق، ثم نقل إلى ملحق قصر الجيزة لإسماعيل باشا، وتم بناء المتحف الحالي عام 1900، على الطراز الكلاسيكي الجديد من قبل المهندس الفرنسي مارسيل دورجنون